التغطية الإعلامية No Further a Mystery



أولوية وجود إعلام صحي مستدام ضمن محتوى كل قناة فضائية يوكل أمره لأفضل العناصر البشرية التي تجمع بين المعرفة والمهارات والتكوين في المجالين الصحي والإعلامي، بل يجب البحث عن تكوين يدمج بينهما.

قبل أن يضرب زلزال عنيف مناطق واسعة من المغرب، كان عمر الحاج مستمتعا بعطلته، ليجد نفسه فجأة متأرجحا بين واجبين: واجب العائلة وواجب المهنة، فاختار المهنة.

وهنا تبرز القناة وتدعم كل التوجهات والآراء التي توفِّق بين استمرارية الحياة الاقتصادية وتَجنُّب آثار الوباء الصحية الضارة.

ولكنها تغطية غير متعمِّقة في بلد بعينه أو منطقة بعينها (كالعالم العربي)، بل تبدو أكثر ميلًا للتثقيف وتعريف المشاهد بيوميات الجائحة على صعيد العالم بأكمله.

في عصر وسائل التواصل الاجتماعي، تفرّع هذا العنف إلى ساحات جديدة، ليشمل التنمر والمضايقة عبر الإنترنت. تتطلب الأشكال الجديدة من العنف لغة جديدة ومقاربات جديدة لمعالجتها بشكل فعًال.

.. وهذا في الوقت الذي يهمّنا أن يكون حيادياً، لا ديمقراطياً ولا جمهورياً، وفي حال كان هناك ضيف جمهوري لا بد أن يكون معي ضيف ديمقراطي، وذلك لضمان إيصال الفكرة من منظور متكامل».

زينة يازجي: «سباق القمة» يقدّم الانتخابات الأميركية من منظور مختلف

وأفادت يازجي: «إننا نبحر الآن في كل النواحي بما فيها الثقافة والعلم والتكنولوجيا... لكون أي شيء يمكن أن يخرج من الولايات المتحدة قد يخلّف تأثيراً علينا.

الاعتبار من هذه الجائحة المعاصرة في أهمية الصحة في حياة الناس، وأن الأمراض يجب أن تكون العدو الذي يوحِّد الجميع في سبيل مكافحته ومحاربته بالعلم والإعلام وكافة أشكال التواصل (الإنساني والآلي).

احترام الموروث الثقافي والحضاري والهوية الوطنية والقيم السائدة في المجتمع

(وكمثال على التغطية الممتازة من خلال الوسائط المتعددة، ألق نظرة على "التكلم مع الطالبان" وهو تقرير عن سيرة مقاتلين من الطالبان نشر بواسطة صحيفة "غلوب أند ميل" الكندية).

زينة يازجي شدّدت على أن البرنامج اليوم تطوّر بشكل كبير منذ انقر على الرابط أول يوم بدأ، سواءً لجهة العرض أو في مجال التقنيات التي يستخدمها، وأيضاً بالمحتوى والمضمون، ناهيك بحضور البرنامج بشكل مباشر في منصات التواصل الاجتماعي، وما يحققه من أرقام قياسية في المشاهدة. وهنا أكّدت: «فهمنا أكثر ماذا يريد المشاهد كي يستمتع بالطريقة التي نقدّم بها الانتخابات الأميركية، ولمسنا حقاً أنه بحاجة للمزيد.

يتبع المكتب الوطني للإعلام إلى  وزير ديوان الرئاسة، ويتمتع بالاستقلال المالي والإداري، ويوجد مقره الرئيسي في مدينة أبوظبي، ويجوز إنشاء فروع أو مكاتب له داخل الدولة أو خارجها بقرار من الوزير.

الصفحة الرئيسية محلي عربي دولي اقتصاد بلا سياسة فيديو

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *